لكلّ قوم ضالة، وضالّة أمّتنا، اليوم: قلوبٌ تقيّة، وعقولٌ نقيّة!
لكلّ إنسان ، ضالّة يبحث عنها ، حسب قوّة حاجته إليها ! وقد تكون للمرء ، ضَوالّ كثيرة ، لكنه يُلحّ ، في البحث، عن أشدّها...
العدوّ المِثاليّ!
العدوّ المثالي: هو الذي توظّف عداوته في سائر الاتّجاهات ، دون أن يزعجك هو بشيء ! ( فهل لِطغاة العرب ، مثلُ هؤلاء...
وسائل الإعلام : بين الهِداية والهَذيان !
قال المعرّي : يَكفيك شرّاً من الدنيا، ومنقصة = ألاّ يَبينَ لك الهادي ، من الهاذي ! لمْ يَنصبّ الشرُّ والمنقصة ، هنا...
الحياة : رحلة دائمة ، في البحث عن البدائل !
الذين لابدائل ، لديهم ، سوى: الظنّ، أوالوهم ، أواليأس .. والذين لايعرفون - أصلاً- التفكير بالبدائل ، الممكنة والمجدية...
الشام ، اليوم : لخْمة العالم ، ومحورُاهتمامه ودهشته .. كارثةً وبُطولة !
من ظنّ الشام ، كسائرالبلاد ، فقد أخطأ :عَقدياً ، وجغرافياً ، وسياسياً ، وتاريخياً ! ففي الشأم : القدسُ ، محورُالصراعات...
توظيف الإمكانات ، لخدمة الأهداف بين إنجازه ، والعجز عنه ، والخطأ فيه !
قال نيسكون ، أحد رؤساء أمريكا السابقين : الدولة الغنيّة الضعيفة ، كالأِرملة الثريّة الحسناء ، في صحراء : مالُها...
تعدّدُ المكاييل : أصلٌ في الحياة ، ولا يمكن توحيدُها
(العدالة : إعطاءُ كلّ ذي حقّ حقه .. والمساواة ، بينَ غير المتساوين ، ظلم) ! تعدّد المكاييل ، في التعامل البشري ، سنّة...
مانموذج الحكم الممكن ، لسورية ، اليوم !
ما نموذج الحكم الممكن، الذي في ذهنك لسورية ، اليوم : ديموقراطي ، حكم مستبدّ عادل .. أم نموذج حكم مميّز، مطبّق ، اليوم...
السياسة الشرعية : بين المبادرة التلقائية ، وحساب الواقع ، وسد الذرائع !
لانعرف عاقلاً ، يتصرّف ، أو يتخذ قراراً ، بصورة اعتباطية ، دون حساب – ولو في الحدّ الأدنى- لنتائج تصرّفه ، أو...
مَن يَلوم العامّة ، لعجزها عن إصلاح شأنها ، وتوحيد صفوفها!
هذا هو حال الأكثرية ، في كل شعب ، ياصديقي ! مع الفروق ، بين شعب وآخر. وقد وصفَ الله أكثرَ عباده: بأنهم لايعلمون ،...
ماذا يعني ، لجيران سورية ، أن يهيمن عليها ، شذّاذ العالم الروافض ؟
إذا صار أهل السنة ، بالقتل والتشريد ، أقلية في سورية ، وسيطرت عليها أكثرية رافضية ، من شذاذ العالم ومرتزقته ، فهنيئا...
الرهان على النذالة !
حين لايكون للحاكم ، شيء يراهن عليه ، إلاّ نذالته ، فعلى العاقل ، توقّع أيّ شيء ،منه ، مهما كان تافهاً، وأيّ أمر،...