العلامة الشيخ البهي الخولي

      (1)            يهمنا بادئ ذي بدء أن نقرر أن ثمة فارقاً أساسياً يميز قصص القرآن...

      (3) وإذا كان قصص القرآن هو المثال التطبيقي لمبادئه وتقريراته ، لا جرم كان دعوة وتوجيهاً للإنسان أن يحيا...

    (2) دعانا إليه القرآن الكريم بمثل قوله  تعالى :[وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ يَعْلَمُونَ...

    (1)   للكون ظاهر وباطن ، أو مادة وروح ، وللإنسان ظاهر وباطن ، أو مادة وروح . وذلك هو التقويم الحق الذي فطر...

  (10)  ومن تقدير الله أنَّ الحسَّ البشري معزول عن حسِّ الروح ، فلا يكاد يحس المرء ما يجد كائنه الروحي من ضيق...

  (9) لقد اختار الحق سبحانه تلك الكلمة من أقوالهم : [ أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا اليَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ] فأدى...

(8) ورسول الله عليه الصلاة والسلام يقول : (إن الله يتقبل صدقة أحدكم بيمينه فيربّيها له وينميها حتى تكون التمرة...

  (5) ومن الفروق الأساسية الواضحة: أن المرأة في القصص العادي، عنصر أصيل لابدَّ منه عادة في كل قصة طويلة أو متوسطة......

      (4)   على أنَّ قصص  القرآن إذ خلا من الاطالات الفنيَّة وغير الفنيَّة، لميتخلt إطلاقاً عما يقتضي...

      (3)   ومن  أجل هذا التزم القرآن الكريم الإيجاز الدقيق، وترك الاطالة في تفصيل الحوادث وذكر الجزئيَّات...

    [أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا] {محمد:24} -1- تحت هذه الآية كتبنا مقالاً...