مصنّفات الحافظ ابن حجر

 

هذه أسماء مُصنفات الحافظ ابن حجر أُوردها من "الجواهر والدرر" للسخاوي (1 /660-695، وغيرها من الصفحات) مُلخِّصاً لها، مُصحِّحاً لبعض الألفاظ، مُرقِّماً لكل نوع منها على حدةٍ:

1- تلخيص الجمع بين الصحيحين.

2- الجمع بين الصحيحين على الأبواب بالأسانيد والطرق وزيادات المستخرجات.

3- زوائد ما في الكتب الأربعة السُّنن على الصحيحين ممّا هو صحيح.

كتب منه كراريس.

4- المُؤتمن في جمع السُّنن.

رتّبه على أبواب الفقه مستوفياً لكثير مِنْ كتب الحديث، مبيناً عَقِبَ كلِّ حديث ما فيه مِنْ علَّة وقدح وغير ذلك، محذوف الأسانيد، كتب منه كراسة، وسمَّاه أيضاً: (الجامع الكبير مِنْ سنن البشير النذير)، وقال بخطه: إنه شرع في أوائله.

 

5- مطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية.

وهي: "مسند" الطيالسي، وعبد بن حميد، وإسحاق بن راهويه، وأبي بكر بن أبي شيبة، ومُسدَّد، وابن أبي عمر، وأبي يعلى الموصلي رواية ابن المقرىء، والحارث بن أبي أسامة، في مجلدتين، كمل في المسوَّدة، ثم بُيِّض، وقال بخطه: في ثلاث مجلدات.

 

6- مختصر الترغيب والترهيب للمنذري، بعد أنْ كتب أصله.

7- بلوغ المرام من أدلة الأحكام.

فرغه في سنة ثمان وعشرين وثماني مئة، في مجلد لطيف قدر حجم "العمدة" مرتين، لخَّص فيه "الإلمام" لابن دقيق العيد، وزاد عليه كثيراً.

8- التعليق على "الموضوعات" لابن الجوزي.

لم يكمل، شرع فيه.

9- التعليق على "المستدرك" للحاكم.

شرع فيه أيضاً.

10- الإعجاب ببيان الأسباب، ويُسمى أيضاً: العُباب[1] في بيان الأسباب، يعني أسباب نزول القرآنٍ.

في مجلد ضخم لم يُبيَّض، نعم، شرع في تبييضه بأخرة، فكتب منه إلى...... في قدر مجلد.

11- إقامة الدلائل على معرفة الأوائل.

فرغه في شهور سنة ثماني عشرة وثماني مئة، وهو مسوَّدة.

12- معرفة الخصال الموصلة إلى الظلال.

جمَعَ فيه ما زاد على قوله صلى الله عليه وسلم: (سبعة يظلهم الله في ظلِّ عرشه).

13- الخصال المُكفّرة للذنوب المُقدّمة والمُؤخرة.

14- الإتقان في جمع أحاديث فضائل القرآن من المرفوع والموقوف.

لم يكمل.

15- القول المُسدَّد في الذب عن مسند أحمد، ويُسمَّى أيضاً: القصد المسدَّد، وكذا: تنوير عين الأرمد.

16- تلخيص آداب الطعام والمنام والحمّام، وسمّاه: المجمع العام في آداب الشَّراب والطَّعام ودخول الحمّام.

17- بذل الماعون بفضل الطاعون.

في مجلد لطيف، جمَعَ فيه أشياء كثيرة من الأحاديث والأحكام والآداب المتعلقة بذلك.

18- جزء الثَّبت بصيام السبت.

19- تبيين العجب فيما ورد في صوم رجب.

20- الآيات النيِّرات في معرفة الخوارق والمعجزات.

21- ترتيب فوائد سمُّويه على المسانيد.

22- وكذا ترتيب مسند الطيالسي.

23- وترتيب مسند عبد بن حميد.

كلاهما في سنة ثلاث وثماني مئة، ثم غَرِقا في سنة ستٍّ وثماني مئة.

24- ترتيب فوائد تمّام على الأبواب.

25- ترتيب غرائب شعبة لابن منده.

26- تلخيص زوائد البزار للهيثمي، حذف منه ما في "مسند أحمد".

27- زوائد الأدب المفرد للبخاري على الستة.

28- زوائد مسند الحارث بن أبي أسامة على الستة وأحمد.

29- وكذا زوائد مسند أحمد بن منيع.

30- البسط المبثوث لخبر البرغوث.

31- كشف الستر بركعتين بعد الوتر.

32- ذكر الباقيات الصالحات.

33- جزء فيه عشرون حديثاً صحيحة أو حسنة فيما يقوله المكلَّف في يومه وليلته.

34- قوّة الحِجاج في عموم المغفرة للحُجّاج.

35- ردع المُجرم في الذبِّ عن عِرض المسلم.

وهو أربعون حديثاً عمله حين كان السَّفَطِي قاضياً، وانتهى في يوم الخميس عاشر رجب سنة إحدى وخمسين وثماني مئة، وهو في منزله بالقرب من الجامع المقسي بباب البحر.

 

36- تغليق التعليق.

في مجلد ضخم، وربما كتب في مجلدين، يشتمل على وصل التعاليق الموقوفة والمقطوعة الواقعة في " صحيح البخاري". بُيِّضَ وكثُرت نسخُه.

 

37- مختصره المُسمّى بالتشويق إلى وصل المُهم من التعليق.

38- وأيضاً: التوفيق لوصل المهم من التعليق.

واقتصر في هذا على الأحاديث التي لم يُوصِل البخاري أسانيدَها في مكان آخر من "جامعه".

 

39- تخريج ما يقول فيه الترمذي: "وفي الباب".

كتب مِنْ أوائله قدرَ ستة كراريس، لو كمُلَ لجاء في مجلد ضخم، سماه "العُجاب في تخريج ما يقول فيه الترمذي: "وفي الباب".

 

40- تخريج الكشاف.

في مجلد، وهو ملخص من كتاب الزيلعي. بُيِّضَ، وسماه "الكاف الشاف في تخريج أحاديث الكشاف".

 

41- التخريج الواف بآثار الكشاف.

في مجلدين، قفّصه في سنة إحدى وأربعين وثماني مئة، ولم يُبيَّض لكونه ما زاد غالباً على تقفيص الآثار، ويكتب تخريج الأحاديث مِنَ المصنَّف قبله.

 

42- التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز[2].

في مجلدين، ملخصاً له من كتاب شيخه ابن الملقن، كمُل وبُيض.

 

43- تخريج أحاديث "شرح التنبيه" للزنكلوني.

لم يكمل، شرع فيه.

 

44- تخريج أحاديث مختصر الكفاية.

لم يكمل.

 

45- نصب الراية في منتخب تخريج أحاديث الهداية.

فرغه في سنة سبع وعشرين، ملخّصاً له من كتاب الزيلعي في مجلد واحد، بُيِّض.

ويُسمّى أيضاً: الدراية في تلخيص تخريج أحاديث الهداية.

 

46- هداية الرواة إلى تخريج المصابيح والمشكاة.

لخّصه من كتاب الصدر المناوي شيخه.

 

47- موافقة الخُبر الخَبر في تخريج أحاديث المختصر.

أملاه إملاء.

 

48- من تخريج الأذكار خمس مجلدات نحو النصف، أملاه أيضاً.

49- الاستدراك على شيخه العراقي في "تخريج الإحياء".

50- مختصر مسند الفردوس للديلمي، سماه تسديد القوس.

51- زهر الفردوس.

قفَّصه، وهو عبارة عن الأحاديث المخرّجة من غير الكتب المشهورة.

52- تخريج ما في سيرة ابن هشام من الأحاديث المنقطعة، وسمَّاه: تخريج الأحاديث النبوية المنقطعة في السيرة الهشامية.

53- تخريج الأربعين النووية بالأسانيد العلية.

بيَّضها وحدَّث بها في عدن سنة ثماني مئة.

54- جزء فيه الداعي البشير لتخريج أحاديث ابن بشير.

55- عوالي البخاري، وهي ما أخرجه عن شيخ يكون بين أحد الأئمة الستَّة وبينه واسطة، سمّاها: بغية الداري بأبدال البخاري.

• وقد انتقى من "مسلم" من هذا النوع ما سيأتي في الأربعينات.

56- الأبدال العوالي من أبي داود الطيالسي.

57- أبدال عبد بن حميد وموافقاته.

58- الأبدال العوالي والموافقات الحِسان من مسند الدارمي عبد الله بن عبد الرحمن.

59- الأبدال الصَّفيَّات مِنَ الثقفيات.

60- الأبدال العليَّات من الخِلعيات.

61- أفراد مسلم على البخاري.

علَّقها في سنة ثلاثين وثماني مئة.

62- ثنائيات الموطأ من انتقائه، وعِدَّة أحاديثها مئة واثنان وعشرون حديثاً.

63- خماسيات الدارقطني.

64- زيادات بعض الموطآت على بعض.

65- منتقى من المقلِّين من مسند أحمد.

66- منتقى من معجم السبكي.

67- وكذا من مشيخات ابن عساكر.

68- وابن الشيرازي.

69- والفخر بن البخاري.

70- والتقط من عوالي الدبوسي جزءاً.

71- ومن عوالي ابن المقيَّر بالإجازة جزءاً ضخماً.

72- ومن كلِّ من المستخرج على البخاري لأبي نعيم.

73- وللإسماعيلي.

74- ومن مسند السَّرَّاج جزءاً.

75- الأمالي الحديثيَّة المطلقة. مجلد.

76- الأمالي الحلبية.

77- جزء فيه التعقُّب على ابن الجزري في مشيخة شيخه الشيخ الجنيد.

 

الأربعينات

1- الأربعون العالية لمسلم على البخاري في صحيحيهما.

2- ضياء الأنام بعوالي شيخ الإسلام البلقيني، وهي أربعون حديثاً.

3- الأربعون الممتازة بعوالي شيوخ الإجازة من حديث المراغي.

4- الأربعون المتباينات لنفسه. سماها: الإمتاع بالأربعين المتباينة بشرط السماع.

صنَّفها في سنة سبع وثماني مئة.

5- مختصرها.

يذكر فيه طريقاً واحدة لكل حديث، وفرغه في سنة اثنتين وثلاثين وثماني مئة.

6- الأربعون المهذبة بالأحاديث الملقبة.

خرَّجها للمحدث نفيس الدين العلوي من حديث نفسه.

7- الأربعون من مسموع ابن عبد الدائم من الترغيب للتيمي.

 

المعاجم والمشيخات

1- معجم التنوخي.

في مجلدة ضخمة، أربعة وعشرون جزءاً، عن أكثر من أربع مئة شيخ بالسماع والإجازة.

2- المعجم للحرة مريم.

فرغه تسويداً في سنة ثلاث وثماني مئة.

3- المجمع المؤسس بالمعجم المفهرس.

4- مشيخة ابن أبي المجد الذين انفرد بالرواية عنهم. جزء ضخم.

5- مشيخة أبي الطاهر بن الكويك الذين أجازوا له.

6- مشيخة البرهان الحلبي.

7- مشيخة القباني وفاطمة، المسمّاة بالمشيخة الباسمة.

 

تخريجه لشيوخه وغيرهم

1- جزء حديث النجم البالسي.

2- وآخر من حديث التقي الدجوي.

3- وآخر من حديث العز الطيبي.

4- المئة العشاريات للتنوخي، المسمّاة: نظم اللآلي بالمئة العوالي.

وهي أول ما خرّجها، وذلك في سنة ست وتسعين وسبع مئة.

5- وتلاها بعد مدة بأربعين أخرى، سمَّاها: العوالي التالية للمئة العالية، والكل بشرط الصحة أو الحُسْن.

6- الستون العشارية للعراقي.

7- تلاها الأربعين التي خرجها لنفسه، لتصير مئة سماها: العشارية الستين لتكمل مئة بالأربعين.

8- الأربعين العشاريات الإسناد إلى الصحابة من حديثه.

أملى غالبها، وهي في المسوَّدة في مجلد.

9- العشرة العشارية.

10- متباينات التنوخي.

11- فهرست مرويات القاضي جلال الدين بالإجازة، في كرّاسة.

12- فهرست أخيه عَلَم الدين بالإجازة أيضاً في كرّاسة.

13- فهرست الشرف بن الكويك.

14- فهرست نفسه في مجلد ضخم، سمّاه: المقاصد العليات في فهرست المرويات، يعني بالقراءة أو السماع أو الإجازة أو المشافهة أو المكاتبة.

ووجدت بخطِّه أيضاً تسميته بالمقاصد العلية في فهرست الكتب والأجزاء المروية.

15- الثبت الحديثي. مجلدان في المسوَّدة.

16- إتحاف المهرة بأطراف العشرة، وهي: الموطأ، ومسند الشافعي، ومسند أحمد، وجامع الدارمي، وصحيح ابن خزيمة، والمنتقى لابن الجارود، وصحيح ابن حبان، ومستخرج أبي عوانة، ومستدرك الحاكم، وشرح المعاني للطحاوي، وسنن الدارقطني.

وقد كمل هذا الكتاب في ستة مجلدات ضخمة تجيء في ثمانية أسفار. بُيِّض اليسير من أوائله في حياة مؤلفه، وألحق فيما بيّض منه أطراف مسند أحمد من كتابه في ذلك، لكونه ما أدخله أوّلاً فيها.

17- أطراف المسند، وفي رواية: المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي.

في مجلدين. بُيِّض وكمُلَ قديماً.

18- النكت الظراف على الأطراف.

علَّقه من حواشيه بنسختيه من الأصل التي إحداهما بخطه في أواخر سنة تسع وثلاثين وثماني مئة، وكان كتب منه يسيراً في سنة خمس وثماني مئة، وسماه أيضاً: الاعتراف بأوهام الأطراف.

19- أطراف الصحيحين على الأبواب مع المسانيد، عجيب الوضع.

20- الفوائد المجموعة بأطراف الأجزاء المسموعة، على الأبواب، في مجلد.

21- الإجزاء بأطراف الأجزاء، وهو أطراف على المسانيد، في خمس رُزم، وقال: إنه في مجلدين.

22- أطراف المختارة للضياء، سماه: الإنارة في أطراف المختارة.

في مجلَّد ضخم علَّقه في غاية العجلة في رحلته بدمشق بها سنة اثنتين وثماني مئة، والأصل لم يكمله المصنّف، وجد منه إلى آخر مسند ابن عمر، في خمسة أسفار كبار. وهذا الكتاب من جملة ما غرق من الكتب التي كانت صحبته في الرحلة اليمنية سنة ست وثماني مئة.

23- تجريد لحق المزي بالأطراف.

24- أحاديث أحمد عن الشافعي عن مالك، في جزء.

 

الطرق

1- طرق حديث المسح على الخفين.

2- طرق حديث (مَنْ بنى لله مسجداً).

3- طرق حديث (لو أنَّ نهراً بباب أحدكم)، وبيان حال كل طريق منها.

4- طرق حديث صلاة التسبيح.

5- طرق حديث الغسل يوم الجمعة من رواية نافع عن ابن عمر خاصة.

خرَّجه على سبيل امتحان الخاطر في مذاكرةٍ جرتْ، فجاء عن أكثر من عشرين ومئة رجل رووه عن نافع خاصة.

6- طرق حديث (مَنْ صلى على جنازة فله قيراط).

7- طرق حديث المجامع في رمضان، سمَّاه: نزهة النَّاظر السامع في طريق حديث الصائم المجامع.

8- طرق حديث (ماء زمزم لما شُرب له).

9- طرق حديث المغفر.

ردَّ به على مَنْ قال -كابن الصلاح-: إن مالكاً تفردَّ به، فبلغ عدَّةُ مَنْ حدَّث به عن الزهري غير مالك سبعة عشر نفساً.

10- طرق حديث جابر في البعير.

11- طرق حديث (تعلموا الفرائض) سماه: تحفة الرائض بتخريج حديث: تعلموا الفرائض.

12- طرق حديث (القُضاة ثلاثة).

13- طرق حديث (يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة).

14- طرق حديث الإفك.

15- الإنارة بطرق حديث غِبّ الزيارة، وهو حديث (زُر غبّاً تزدد حبّاً).

16- طرق حديث (الأعمال بالنيات).

17- طرق حديث (احتجَّ آدم وموسى).

18- طرق حديث قَبْضِ العلم.

19- طرق حديث (مَنْ كذب عليَّ متعمداً).

20- طرق حديث (نضَّر الله امرءاً..)

21- طرق حديث (أوْلَى النَّاس بي أكثرهم عليَّ صلاة).

22- لذة العيش بطرق حديث (الأئمة من قُريش) جزء ضخم.

23- طرق حديث (مَثَلُ أمتي مثل المطر).

24- طرق حديث الصادق المصدوق.

 

الشروح

1- شرح البخاري، المُسمّى فتح الباري.

وكان الابتداءُ فيه في أوائل سنة سبع عشر وثماني مئة على طريق الإملاء، ثم صار يكتب من خطه مداولة بين الطلبة شيئاً فشيئاً، والاجتماع في يومٍ من الأسبوع للمقابلة والمباحثة، وذلك بقراءة العلامة ابن خضر، إلى أن انتهى في أول يوم من رجب سنة اثنتين وأربعين وثماني مئة، سوى ما ألحق فيه بعد ذلك، فلم ينته إلَّا قُبيل وفاة المؤلف بيسير. وجاء بخط مؤلفه في ثلاثة عشر سفراً، وبُيِّض في عشرٍ، وعشرين، وثلاثين، وأزيد وأقل.

2- مقدمته المسمَّاة هدى الساري، في مجلد ضخم أو مجلدين.

كملت في سنة ثلاث عشرة وثماني مئة، تشتمل على جميع مقاصد الشرح سوى الاستنباط.

3- انتقاض الاعتراض.

ردَّ فيه على البدر العيني فيما تعقَّب عليه في شرحه، مجلد.

4- الملتقط من "التلقيح في شرح الجامع الصحيح"، للبرهان الحلبي.

التقطه بحلب في سنة ست وثلاثين.

5- تجريد التفسير من صحيح البخاري، على ترتيب السُّور منسوباً لمن نقل عنه.

6- شرح الترمذي.

كان شرع فيه في سنة ثمان وثماني مئة في الدروس أوَّلَ ما وَلِيَ درس الحديث بالشيخونية، فكتب منه قدر مجلدة مسودة، وفتر عزمه عنه، ولو كمُلَ لجاء في خمسة عشر سِفْراً أو ستة أسفار كبار، حسبما قرأتُه بخطه في موضعين.

7- المُقرَّر في شرح المحرر، لابن عبد الهادي.

كتب منه قطعة في الدروس، ثم تشاغل عنه بشرح (البخاري)، ولو كمُل لكان قدر خمس مجلدات.

8- نكت شرح مسلم للنووي في المقدمة وغيرها.

لم يكمل، رأيت منه كرّاسة من الكلام على المقدمة، وأخرى من الكلام على غيرها.

9- التقاط اعتراض ابن عبد الهادي من منتقاه من شرح مسلم للنووي عليه خاصة في جزء.

10- النكت على تنقيح الزركشي على البخاري.

11- والنكت على نكت العمدة له.

12- وعلى شرح العمدة لشيخه ابن الملقن.

لم تكمل الثلاثة أيضاً.

13- تقريب الغريب الواقع في البخاري.

اختصره من القرطبي مع الزيادة عليه والفوائد المهمة في سنة ثماني عشرة وثماني مئة.

14- الكلام على قوله: (إنَّ امرأتي لا تردُّ يد لامسٍ).

 

علوم الحديث

1- نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر.

كراسة فيها مقاصد الأنواع لابن الصلاح وزيادة أنواع لم يذكرها، فاحتوت على أكثر من مئة نوع من أنواع علوم الحديث، وفرغ من تأليفها في سنة اثنتي عشرة وثماني مئة.

2- شرحها المسمَّى نزهة النظر، في مجلد لطيف، دمجها فيه.

3- النكت على ابن الصلاح وعلى النكت التي عملها شيخه العراقي عليه.

لم يكمل. قال هو: في مجلد ضخم مسوَّدة زيادة على نكت شيخه الزَّين العراقي ومباحثه معه، وهو نحو حجم الأصل لو كمُل. بيّض منه إلى (المقلوب).

4- النكت على الألفية.

لم أرَ منه غير ورقتين، وقال هو: إنه شرع فيه، لكن قد التقط بعضُ جماعته مِنْ تقريره وتذكرته شيئاً ما كمل.

 

فنون الحديث

1- المهمل من شيوخ البخاري.

2- الإحكام لبيان ما في القرآن من الإبهام.

جمع فيه بين كتابي السُّهيلي وابن عسكر.

3- ترتيب المبهمات على الأبواب. مجلدة ضخمة مسوَّدة.

4- مهمات العمدة.

5- تعريف أولي التَّقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس.

فرغه في سنة خمس عشرة وثماني مئة، وكان جمعه أولاً، ثم رجع عنه إلى كتاب أكبر منه بقليل.

6- الذيل على المختلطين للعلائي.

7- تبصير المنتبه بتحرير المشتبه.

قصد فيه تحرير "المشتبه" للذهبي، فضبط الأسماء بالحروف، واستدرك ما فاته ممَّا اشتمل عليه أصوله كابن ماكولا وابن نقطة وذيولهما، وألْحَقَ كثيراً مع ذلك، فجاء قدر حجمه مرَّة ونصفاً، وهو مجلد بُيّض.

8- نزهة الألباب في الألقاب.

9- الزهر المطلول في بيان الحديث المعلول.

10- شفاء الغُلل في بيان العِلل.

11- تقريب المنهج بترتيب المدرج.

فرغه في سنة سبع وثماني مئة، في مجلد.

12- المخرَّج من المدبَّج. ويُسمَّى أيضاً: الأفنان في رواية الأقران، و: التَّعريج على التدبيج.

13- المقترب في بيان المضطرب.

14- نزهة القُلوب في معرفة المبدل والمقلوب. ويُسمَّى أيضاً: جلاء القلوب في معرفة المقلوب. مجلد.

15- مزيد النفع بمعرفة ما رجح فيه الوقف على الرفع.

16- بيان الفصل لما رجح فيه الإرسال على الوصل.

17- تقويم السناد بمدرج الإسناد.

18- عَلَمُ الوشي فيمن يروي عن أبيه عن جده.

وهذا الكتاب اختصره من كتاب الحافظ العلائي المسمّى "الوشي المعلم".

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين