قلبٌ وقلم -98-

 

• ثباتُكَ على الحقِّ يكونُ على قدرِ إيمانك، وقوةِ عزيمتك، واستمدادِ الحولِ والقوةِ من ربِّك.

 

• الجهادُ يعلِّمُكَ الرجولة، ويخلِّصُكَ من ترفِ الحياةِ ونعومتها، إلى حيثُ القوةُ والشجاعةُ والثبات.

 

• الوسطيةُ لا تعني أن تكونَ وسطًا بين الحقِّ والباطل، فالحقُّ يعلو ولا يُنزَلُ منه، والباطلُ يُترَكُ ولا يعلو.

 

• القناعةُ تأتي من الإيمانِ بقضاءِ اللهِ وما قدَّرَهُ للمرء، فيرتاحُ به الفكر، ويطمئنُّ به القلب، ولا تضجرُ به النفس.

 

• الأدبُ الإسلاميُّ يهذِّبُ النفس، ويرفعُ شأنَ الأخلاق، ويرغِّبُ في العلم، ويبني ولا يهدم، ويُصلحُ ولا يُفسد.

 

• الذين يشتغلون بالأدبِ من المثقفين المسلمين، عليهم أن يستخدموا ما أُوتوا من أسلوبٍ جميلٍ وتعبيرٍ شائقٍ في نصرةِ دينهم، وتحبيبهِ إلى الناس.

 

• الغفلةُ عن الواجبِ تعني الإهمال، واللامبالاة، وعدمَ الكفاءةِ للعملِ والقيادة.

 

• من لم يعدلْ كمن يمشي على جنب، أو على رجلٍ واحدة، أو نظرهُ إلى قدَّام وسيرهُ إلى يسار.. وأمرهُ إلى سقوط.

 

• إذا كان الجمالُ ساحةً للإعجاب، فإنه أيضًا مصيدةٌ وفتنة.

 

• "اللهم اغفرْ لي ذنبي، ووسِّعْ لي في داري، وباركْ لي في رزقي". (حديثٌ حسن، صحيح الجامع الصغير 1265).

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين