• الخشيةُ والورع، الجناحان الكبيران للتقوى.
• راحتُكَ في سعادتك، وسعادتُكَ في رضا ربِّك، ورضا الله في طاعته، وطاعتهُ تكونُ بالإخلاصِ والموافقة.
• من قالَ كلمةَ حقٍّ بقيتْ شاهدًا له، فإذا ثبتَ عليها ثبَّتَهُ الله وفتحَ عليه.
• من استندَ على عصا الحقِّ نوَّرتْ طريقه، وعرفَ أين تنتهي به، وكيف تثبتُ خطوته، وأين يرمي سهمَه.
• التوجهُ نحوَ الخيرِ يدلُّ على نفسيةٍ طيبة، تحبُّ الخيرَ للناسِ ولا تغشُّهم، وتنصحهم ولا تخونهم، وتبذلُ لهم ولا تأخذُ منهم.
• أربعةٌ لا تنقطعْ عنها: المسجد، وجهةُ العمل، ومجلسُ العلم، وساحةُ الدعوة.
• من انطوَى على نفسه، فإذا كان يأسًا ازدادَ سوءًا وتعقَّدَ أكثر، وإذا كان ندمًا على خطأ وتنبُّهًا للحق، فإنه يقظةُ ضميرٍ وصحوةُ قلب.
• الله رحيمٌ بعبادهِ ما رَحموا، فإذا ظلموا كان لهم بالمرصاد، ثم إن شاءَ عذَّبهم، وإن شاءَ أجَّلَ عذابَهم، وإن شاءَ عفا، وهو الحكَمُ العدل.
• أنت تدنو من الله أكثرَ عندما تعبدهُ وتطيعهُ أكثر، وتُخلصُ ولا تُرائي، وتطلبُ إصابةَ الحقِّ في كلِّ مرَّة.
• الكتابُ وسيلةٌ إعلاميةٌ وتعليمية، يتعرَّضُ له المتعلمُ والمثقف، الذي هو وقودُ المجتمعِ وحركته، ونبضُ الوطنِ وحضارته.
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول