قلبٌ وقلم -85-

 

• الخشيةُ والورع، الجناحان الكبيران للتقوى.

 

• راحتُكَ في سعادتك، وسعادتُكَ في رضا ربِّك، ورضا الله في طاعته، وطاعتهُ تكونُ بالإخلاصِ والموافقة.

 

• من قالَ كلمةَ حقٍّ بقيتْ شاهدًا له، فإذا ثبتَ عليها ثبَّتَهُ الله وفتحَ عليه.

 

• من استندَ على عصا الحقِّ نوَّرتْ طريقه، وعرفَ أين تنتهي به، وكيف تثبتُ خطوته، وأين يرمي سهمَه.

 

• التوجهُ نحوَ الخيرِ يدلُّ على نفسيةٍ طيبة، تحبُّ الخيرَ للناسِ ولا تغشُّهم، وتنصحهم ولا تخونهم، وتبذلُ لهم ولا تأخذُ منهم.

 

• أربعةٌ لا تنقطعْ عنها: المسجد، وجهةُ العمل، ومجلسُ العلم، وساحةُ الدعوة.

 

• من انطوَى على نفسه، فإذا كان يأسًا ازدادَ سوءًا وتعقَّدَ أكثر، وإذا كان ندمًا على خطأ وتنبُّهًا للحق، فإنه يقظةُ ضميرٍ وصحوةُ قلب.

 

• الله رحيمٌ بعبادهِ ما رَحموا، فإذا ظلموا كان لهم بالمرصاد، ثم إن شاءَ عذَّبهم، وإن شاءَ أجَّلَ عذابَهم، وإن شاءَ عفا، وهو الحكَمُ العدل.

 

• أنت تدنو من الله أكثرَ عندما تعبدهُ وتطيعهُ أكثر، وتُخلصُ ولا تُرائي، وتطلبُ إصابةَ الحقِّ في كلِّ مرَّة.

 

• الكتابُ وسيلةٌ إعلاميةٌ وتعليمية، يتعرَّضُ له المتعلمُ والمثقف، الذي هو وقودُ المجتمعِ وحركته، ونبضُ الوطنِ وحضارته.

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين