• الدعوةُ إلى التوحيدِ رسالةُ المسلمِ في هذه الحياة، وإيصالُ الحقِّ والخيرِ إلى الناس، ومخاطبتهم بالكلمةِ الطيبة، ومعاملتهم بالحسنَى.
• تصوَّرْ نفسكَ الآنَ وأنت بين يدي الله تعالى تُحاسَب، كم تشعرُ بالأسَى والندمِ على ما فرَّطت؟ لعلَّ هذا الشعورُ يحفزكَ إلى الأفضلِ من العمل.
• الذي يمتنعُ من أداءِ فرائضِ الله، لا شكَّ أنه ينفِّذُ أوامرَ الشيطان، فإن أولَ أوامرهِ أن يُعصَى الربُّ ولا يُطاع.
• تنتظرُ رحمةَ الله، والله ينتظرُ توبتك، فتقدَّمْ بها، تُقَدَّمْ لك.
• يا بني، ليكنْ في برنامجِكَ محطاتُ وقوف، تنظرُ فيها ما تقولُ وما تفعل، حتى لا يكونَ كلُّ عملِكَ ارتجالًا وتلقائيًّا.
• من أحبَّ الكتابَ فقد أحبَّ العلم. وإنَّ ساعةً مع عالمٍ تساوي ساعاتٍ بين الكتب.
• الكتابُ دورةٌ علميةٌ مستمرةٌ جاهزة، تتعلمُ فيها كلَّ مرةٍ وتخزنُ معلوماتها، ثم تبدأ دورةً أخرى مع كتابٍ آخر، وهكذا..
• البحثُ والتنقلُ بين المراجعِ يوقفانِكَ على فوائدَ وتنبيهاتٍ تفيدُكَ في بحوثٍ أخرى، ويفتحانِ أمامكَ آفاقًا جديدةً في البحثِ والتأليف.
• يا بني، اجتهدْ لتكونَ محبوبًا عند الناس، فإذا كنتَ كذلك أحبوكَ واستمعوا إليك، ونهضوا إلى مساعدتِكَ عند الحاجة.
• إذا كنتَ في مجلسٍ فلا توزعِ المقاعدَ على الناس، فهذا شأنُ صاحبِ الدار، ولكن من الأدبِ أن توسِّعَ للقادم.
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول