قلبٌ وقلم -45-

 

• يا بني، أطلقْ لحيتك، وافتخرْ بسنَّةِ نبيِّكَ صلَّى الله عليه وسلَّم، فإنها جمالٌ للوجه، وسيماءُ رجولةٍ ودِين.

 

• يا بني، أكثرُ ما يُفرِحُ والدكَ نجابتُك، وطاعتُكَ لربِّك، وطلاقةُ وجهك.

 

• اثنانِ لا يَفترْ لسانُكَ عن الدعاءِ لهما: والداك، ومَن أحسنَ إليك، وصلِّ على رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

• ذكرُ الله تعالَى في غفلةِ الناسِ أجرهُ أكبر.

 

• الحسنةُ ترفعك، والسيئةُ تضعك، فاختر.

 

• الكتابُ كقطعةِ أرضٍ ملَكتها، كلَّما عتقتْ ندرت، وغلَت.

 

• مَن استظهرَ متنًا فليُجرِ أحكامَهُ في صميمِ قلبه، ليَعرفَ معناهُ ويُحكِمَ تطبيقاته، حتى يكونَ حفظًا بفهم.

 

• كلُّ غفلةٍ منكَ تُذهِبُ حسنات، ولو عدَدتها لبلَغتْ وبلَغت.

 

• إذا أغمضتَ عينكَ رأى قلبُك، وإذا طمستَ قلبَكَ رأى عينُك، وإذا أغلقتَهما فكَّرَ عقلُك. فالحجَّةُ عليكَ في حياتِكَ الدنيا، فأين المفرّ؟

 

• الأصواتُ المخيفةُ تُخيفُ أصحابها أيضًا ومن حوالَيهم، كالحرب.

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين