قلبٌ وقلم -38-

 

• رضاؤكَ بالله ربًّا يعني استسلامكَ لأوامره، وجعلها في أعلَى اهتمامك، وتنفيذها.

 

• الاعتزازُ بالدينِ لا يكونُ بالاسمِ أو الكلامِ وحده، ولكنْ بتنفيذِ أحكامه، وفدائهِ بالنفسِ والمالِ عند لزومه.

 

• السليمُ المعافَى هو التائبُ من ذنوبه، ومريضُ القلبِ أو ميِّتهُ من امتلأ قلبهُ بالمعاصي والسيئات.

 

• مَن كدحَ للعلمِ ذَلَّ له.

 

• الكتابُ لم يمت، ولن يموت، إنما هو يتنقَّلُ من شكلٍ إلى آخر، بفعلِ التقدم، والفنونِ الحضارية.

 

• من رافقكَ في سفرٍ فأعجبكَ خُلقهُ وتعامله، فاظفرْ به، وأكملْ مشوارَ حياتِكَ معه.

 

• إذا تساهلتَ مع نفسِكَ أخذتْ بكَ إلى عالمِ الخيال، أو تكاسلَت، أو سوَّفت، فكنْ حازمًا، وتساهلْ إذا شعرتَ بالملل، أو عند الحاجة.

 

• من آذاهُ أخوهُ بكلامٍ فليصبر، ولينظر، إن كان الكلامُ يزيدُ في الخصومةِ فليسكت، فإنه خيرٌ لهما، والله يحبُّ المحسنين.

 

• الذي يعصي والدَيهِ ويؤذيهما، يستعجلُ عقوبةَ ربِّه.

 

• من عبثَ بالنارِ أحرقتهُ أو التهمته، ومن تحرَّشَ بحيَّةٍ أو عقربٍ عضَّتهُ أو لدغته، ومن داعبَ حيوانًا مفترسًا جرحَهُ أو افترسه.

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين