أعداء الامة

 

 

أخزاهم المولى الأجل ،

 وقطّهم على عجل، 

ودمّر الدنيا عليـــ

هِمْ ، فاكتَوَوا غمّاً وذُلّ

وأغرق الأعدا جميعاً 

 في بحار من خبَل

وضيّق العيش عليهم 

في مجاهيل الأجل

وشدّد الأمر فغاصوا 

في سراديب الزلل

فضيّعوا القول وباتوا 

في ضلالات العمل

ولعنة الله عليهم

أينما حلّوا،ّأجلْ!

ونالهم منه عذابٌ

عزّ إرهاقاً ، وجلّ

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين