الملخص:
سعدت الدراسة إلى تسليط الضوء على تعزيز ونشر ثقافة التعايش السلمي بين الأفراد وغرس ثقافة قبول الآخر فيما بينهم عبر وسائل الإعلام الجديدة ،وفي الترويج لهذا النمط الثقافي والبحث في دور منصات الإعلام الجديد في نشر هذه الأنماط الفكرية و الثقافية بين المجتمعات، إذ أن التعايش السلمي من أسمى القضايا التي تهم المجتمعات المعاصرة لما تحمله من قيم سامية ومثل عليا من خلال الاحترام ، مع ضرورة تبني وتشجيع ظاهرات التعايش والتسامح ونبذ ظاهرات التطرف والعنف ، فكل هذا بحاجة إلى نشر وتوعية بين أفراد المجتمع والعمل على تطوير وتعزيز قيم التعايش السلمي عبر وسائل الاعلام باعتبارها السلطة الأولى في عصرنا الحاضر.
جميع المواد المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين
تحميل الملف
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول