جذور الهشاشة في سورية وآفاق الحل

 

الشعور بالغبن الطائفي في المجتمع السوري يعود إلى أيام الإمب ا رطورية العثمانية متأث ا ر بنظام الملة العثماني والمي ا زت التي منحتها الدول الأوربية للأقليات. هياكل الدولة السورية المستوردة من فرنسا والقوانين التي تم تشريعها منذ قيام الجمهورية الأولى ليس لها أهمية تذكر بالنسبة لمجتمعات السورية التي طورت علاقاتها البينية عبر قرون من التاريخ المشترك والعلاقات الاجتماعية المعقدة والقواعد، ونظم الإدارة الخاصة.

تحميل الملف