د.حيدر الغدير

ثمـانون

  كتبتُ من قبل قصيدةً اسمُها (ستون)، وأخرى اسمها (سبعون)، وهذه (ثمانون) فهل ستأتي (تسعون)؟ أشفقت إذْ صار عمريَ أمسِ...

وتوخَّ الأسحار

  حين أبصرتُه وجدتُ كِلاما=في فتى كان فارساً مقداما كان مثل الهتون يُغْني ويُقْني=ولدى الغاشيات كان حساما واعداً...