المغالطات المنطقية في وسائل الإعلام

مع التطور المستمر لوسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، يتراجع باطراد دور المثقفين وعلماء الدين والوعاظ في تحريك الرأي العام، لا سيما بعد انطلاق ثورات الربيع العربي مطلع عام 2011 ، حيث يسود الخطاب الثوري على حساب العقل ويتزايد الاحتقان بين فئات المجتمع وترتفع وتيرة النعرات الطائفية والعرقية والأيديولوجية، ويصبح الإعلام بجناحيه التقليدي والجديد هو المسؤول الأول عن التثقيف والتوجيه والتوحيد والتفريق في آن واحد.

تحميل الملف