مقدمة البحث:
الدخول في الاسلام والردة عنه حالتنا قابلتان للتجدد والحدوث في كل زمن وحين . فقد حفظت لنا كتب السير أخبار الردة التي أعقبت وفاة النبي صلى الله عليه وسلم والحروب التي قامت بسببها بعدما ارتدت أغلب القبائل العربية عن الاسلام ، ولم يثبت على دينه سوى من كان من المسلمين في المدينة المنورة ، ومكة المكرمة ، وثقيف ، ودوس ، وطيْ وقبائل قليلة من العرب ، تلك الردة التي حدثت بعد وفاته صلى الله عليه وسلم كانت ردة جماعية ، ثم لم تتكرر على هذه الشاكلة في التاريخ من بعد.
تحميل الملف
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول