إطلاق سراح الشيخ رائد صلاح بعد اعتقال دام 5 أشهر
مفكرة الاسلام: أفرجت سلطات الاحتلال الصهيوني صباح الأحد عن الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الاسلامية في الداخل المحتل بعد اعتقال دام خمسة شهور.
وأكد الشيخ رائد صلاح أنه دخل السجن وهو يحب القدس والمسجد الأقصى، وأنه خرج من السجن وهو يحبهما أكثر.
وقال: "لن نخاف السجون من أجل القدس والأقصى، واليوم أخرج من السجن وأتمنى أن نلقى الله في رحاب القدس والأقصى ثابتين مدافعين منافحين عن كل ذرة تراب في القدس وعن كل حجر في الأقصى، حتى يرتفع علم الاستقلال في سماء القدس والأقصى وهو قريب قريب قريب".
وأضاف صلاح: "الانتصار لقضية القدس يتطلب إفهام العالم أنهم أسرى حرب، ونشدد على أهمية التعامل معهم على هذا الأساس من أجل الدفاع عن قضيتهم حتى الإفراج عنهم، دون الخضوع لابتزاز أمريكي وإسرائيلي رخيص".
وكانت ما تسمى محكمة الصلح الصهيونية في القدس المحتلة أصدرت حكمًا بالسجن لمدة خمسة أشهر على الشيخ صلاح، بزعم الاعتداء على شرطي صهيوني خلال أحداث باب المغاربة عام 2007.
وبحسب "فلسطين الآن" فقد استقبل المئات من الفلسطينيين شيخ الأقصى قبالة سجن الرملة، على رأسهم قيادات في لجنة المتابعة العليا والحركة الإسلامية، وشخصيات أخرى دينية وسياسية.
وأكد الشيخ رائد صلاح أنه دخل السجن وهو يحب القدس والمسجد الأقصى، وأنه خرج من السجن وهو يحبهما أكثر.
وقال: "لن نخاف السجون من أجل القدس والأقصى، واليوم أخرج من السجن وأتمنى أن نلقى الله في رحاب القدس والأقصى ثابتين مدافعين منافحين عن كل ذرة تراب في القدس وعن كل حجر في الأقصى، حتى يرتفع علم الاستقلال في سماء القدس والأقصى وهو قريب قريب قريب".
وأضاف صلاح: "الانتصار لقضية القدس يتطلب إفهام العالم أنهم أسرى حرب، ونشدد على أهمية التعامل معهم على هذا الأساس من أجل الدفاع عن قضيتهم حتى الإفراج عنهم، دون الخضوع لابتزاز أمريكي وإسرائيلي رخيص".
وكانت ما تسمى محكمة الصلح الصهيونية في القدس المحتلة أصدرت حكمًا بالسجن لمدة خمسة أشهر على الشيخ صلاح، بزعم الاعتداء على شرطي صهيوني خلال أحداث باب المغاربة عام 2007.
وبحسب "فلسطين الآن" فقد استقبل المئات من الفلسطينيين شيخ الأقصى قبالة سجن الرملة، على رأسهم قيادات في لجنة المتابعة العليا والحركة الإسلامية، وشخصيات أخرى دينية وسياسية.
ذات صلة
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول