في تشييع الأخ الحبيب الشيخ خالد كندو ووداعه الأخير

 

صلّى عدد كبير من الإخوة السوريين صلاة الجنازة على الفقيد الغالي الشيخ خالد كندو بعد صلاة العصر من يوم الإثنين27 من صفر 1440 في جامع الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان في منطقة باشك شاهير بإصطنبول ، ثم نقل جثمانه الطاهر إلى مقبرة كاليوس التي تبعد عن الجامع الذي صلي فيه عليه أكثر من 45 كم .

وكان في مقدّمة المشيعين من إخوانه في رابطة العلماء السوريين : أحمد سعيد حوى ومجد مكي وعبد النافع الرفاعي ومحمد محمود حوى . وكان من الإخوة الكرام المشيعين : الدكتور محمد وليد، والدكتور عبد اللطيف الهاشمي، والدكتور بدر الدين بحرو،والأخ ملهم الدروبي، والأخ أحمد علي البيانوني، ودعا للفقيد الحبيب الأخ الشيخ عبد النافع الرفاعي بعد دفنه ، وعزى الإخوة المشيعون أبناء الفقيد وأقرباءه.

وبعد صلاة المغرب اجتمع عدد من الإخوة في البيت الحمصي في باشك شهير وألقيت عدة كلمات في رثاء الفقيد، وتعداد مناقبه وذكريات الإخوة معه، وكان من جملة المتكلمين: الدكتور محمد وليد الذي ألقى قصيدة مؤثرة، والدكتور عبد الكريم بكار ، والشيخ مجد مكي، والشيخ عدنان السقا، والدكتور عبد السلام عثمان، والدكتور بدر الدين بحرو ، والأخ المهندس بلال داود، والأخ محمد وليو ، والأخ الشيخ أحمد سعيد حوى، والأخ الشيخ محمد محمود حوى، وكان يقدم الإخوة المتكلمين ويعلق على كلماتهم الأخ عبد النافع الرفاعي .

وختم المجلس بالدعاء للفقيد 

مجد مكي

قبر الشيخ خالد كندو رحمه الله تعالى وأكرمه نزله