ذكرى مرور 21 عاما على وفاة العلامة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى.

مرَّت قبل أيام في 16 شباط 1997   ذكرى مرور 21 عاما على وفاة شيخنا العلامة المحدث المحقق الأستاذ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى. 

وما أسرع مرور الزمن وتعاقب الأيام والليالي . وكأنا افتقدناه بالأمس . 

وقد جرت عادة كثير من الإخوة التذكير بهذه المناسبة في وفاة عزيز أو قريب أو عالم أو شهيد . 

وقد امتلأت صفحات التواصل بالتذكير بهذه المناسبة . 

وقد اقتطفت شيئا يسيرا جدا مما وقفت عليه عرضا لتبقى مرجعًا يستفيد منه من أحبَّ كتابة ترجمة مستوفاة عن الشيخ رحمه الله تعالى. 

واقتصرت على بعض الكلمات، ووضعت بعض الروابط للصور والمقاطع لمن أحب رؤيتها أو سماعها، وكذلك أشرت لبعض روابط التراجم المطولة .

كتب ابن أخيه الأخ الحبيب الدكتور حسن أبو غدة في صفحته 

نبذة عن حياة العم فضيلة الأستاذ

الشيخ عبد الفتاح أبوغدة 

في الذكرى ( 20 ) لوفاته رحمه الله ونفع بعلومه وتنظر التعليقات الكثيرة من تلامذته ومحبيه الأوفياء  هـــنا

وكتب الأخ الحبيب الشيخ محمد مجير الخطيب مقالة رائعة عن الشيخ رحمه الله تعالى: 

وجدد نشرها تلميذه محمد الأمين الجزائري في صفحته:

‏محمد الأمين الجزائري‏.

وقال في مقدمتها: هذا ما كتبه شيخنا الحبيب أبو اليمان محمد مجير الخطيب الحسني الدمشقي حفظه الله تعالى وخطيب و ٱخر شيوخ دار الحديث الأشرفية بدمشق الشام في ذكرى وفاة شيخه العلامة عبد التفاح أبو غدة رحمه الله تعالى هــنا

وقال الأخ الحبيب الشيخ محمد وائل حنبلي : 

في مثل هذا اليوم (16 شباط 1997م):

توفي مبطونًا شهيدًا - بإذن الله - بعدَ أن نطقَ بالشهادتين، وأشار بالسبابة كأنه يتشهد بالصلاة العلامةُ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى ...

ثم صُلِّي عليه بالمسجد النبوي، ودُفن بالبقيع.

قال عنه العلامةُ الداعية أبو الحسنِ الندوي: (العالم الرباني المربي، تذكار علماءِ السلف في سُمُوِّ الهمَّة وعلوِّ النظر، والتفنُّنِ في العلوم والإتقانِ فيها).

ومَن أراد ترجمتَه وأسانيدَه والتعريفَ بمؤلفاته فعليه بكتاب: "إمداد الفتاح بأسانيد ومرويات الشيخ عبد الفتاح".

وذلك فجرَ التاسع من شوال سنة: 1417.

كتبه محمد وائل الحنبلي

وكتب الأخ القارئ الدكتور يحيى الفيفي : 

تنبيه :

كتاب: "إمداد الفتاح بأسانيد ومرويات الشيخ عبد الفتاح"

هو للشيخ الفاضل المسند النسابة أستاذنا محمد بن عبدالله الرشيد من السعودية ، من حائل شمال المملكة العربية السعودية .

أحد الأوفياء للشيخ عبدالفتاح في حياته وبعد مماته .

جاد قلمه بهذا السفر العظيم الفريد الذي حوى مرويات شيخه ، ودافع في آخره عن الشيخ ببراهين ساطعة عدوان بعض من افترى عليه .

جزاه الله خيرا ونفعنا به .

وكتب الأخ الدكتور محمد عيد منصور:

جدَّد الله تعالى رحماته عليه..

ما زالت كتبه تسحُّ باللؤلؤ على طلبة العلم..

تقبل الله تعالى جهده وتحقيقه وحروفه .. وبارك باولاده وتلامذته.

وكتب لي الأخ العالم المحقق الأستاذ عبد الستار الشيخ : 

قال الأخ العالم المحقق عبد الستار الشيخ تعليقا : 

اللهم آمين يارب العالمين 

أغدق الله عيه سحائب الرحمة، ورفع منزلته في عليين ، وجمعنا به في مستقر رحمته.

والله إنني لأشهد أني ماقرأت له كتابا صغيرا أو كبيرا،تحشية أو تعليقا؛إلا واستفدت منه فوائد جمة...

وقد قرأت معظم كتبه كلمة كلمة،

ويصدق في تعليقاته قول الزمخشري:

( الزيت مخ الزيتون،والحواشي مخخة المتون).

وكتب الأخ الشاعر الأديب الأستاذ يحيى حاج يحيى على صفحته هذه الأبيات: 

يحيى حاج يحيى

شيخنا أبو زاهد عبد الفتاح أبو غدة في ذكرى رحيله - طيّب الله ثراه - !!

فتح الإلهُ له خزائنٓ فَضْلِه / سبحان ربي الواهب الفتاحِ !

قاد الشبابٓ إلى مرافئ أمنِهم / بالعلم والأخلاق والإصلاحِ !!

ودعا إلى نهج النبيّ بحكمةٍ / فيها شِفا الأبدان والأرواحِ !!

 وكتب الأخ الحبيب فضيلة الشيخ حسن قاطرجي على صفحته:

حسن قاطرجي

شيخنا العالِم الصالح المحقق المتقن، الفقيه اللغوي المحدث المتفنن #عبد_الفتاح_أبو_غدة رحمه الله الذي توفي في مثل هذا اليوم قبل ٢١ عاماً (١٦ شباط ١٩٩٧) وفُجع العالم الإسلامي بخسارة عالِم من كبار علمائه.. 

ترحّموا عليه وأكثروا من الدعاء له

 #وفاء و #إنصاف :

لا يفوتكم الاستماع إلى هذه الانطباعات المنصفة من الداعية السعودي الشيخ عبد الوهاب الطريري عن شخصية العلّامة شيخنا #عبد_الفتاح_أبو_غدة رحمات الله عليه وجعل له الزّلفى لديه  هـــنا

وكتب الأخ الحبيب الدكتور الشيخ ماجد الدرويش على صفحته :

ماجد الدرويش

١٦ شباط ١٩٩٦م - ١٦ شباط ٢٠١٨ .

اثنتان وعشرون سنة على وفاة شيخنا الإمام عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى.

قد مات قوم وما ماتت مآثرهم 

********** وعاش قوم وهم في الناس أموات

ووضع رابطا لمحاضرة لفضيلة الشيخ : 

حاجة الامة الى الفقهاء والأئمة (الجزء الاول)

وكتب الأخ الحبيب الأستاذ محمد قرة : 

محمد قره

لم يكن #أبو_غدّة عالمًا عاديًّا....كان كالغيث، حيثما حلّ نفع...

رحمه الله تعالى  للاطلاع هـــنا

وكتب الأخ الشيخ عمير الجنباز الحموي 

عمير التيمي أبو عبدالملك 

العلَّامة الشَّيخ عبد الفتَّاح أبو غدَّة سطعَت شُموس معارفه، وزكَت عروس عوارفه، وطابت في النَّاس سيرته، وحسنت سجاياه وسريرته، رحمه الله تعالى.

وكتب الأخ الدكتور عبد الله لبابيدي على صفحته :

‏د. عبدالله لبابيدي‏.

في ذكرى وفاة شيخنا الشيخ عبد الفتاح أبو غدة إليكم أحبتي هذه الصورة النادرة له في تركيا بصحبة الشيخ محمد أمين سراج والشيخ نور الدين يلديز