حكم الجهاد لإزالة الظلم الواقع على المسلمين

نص الاستشارة :

الآن حفظكم الله لا يخفى عليكم القتل، ‏والاغتصاب في سوريا وغيرها من بلاد ‏المسلمين. 
فما حكم الذهاب إلى سوريا برضى ‏الوالدين. هل يكفي؟ وهل يصبح جهادي صحيحا، ‏علما أني لم أذهب إلا لرفع راية التوحيد، والدفاع ‏عن النساء، والدفاع عن المسلمين؟ 
وجزاكم الله ‏خيرا. 
أرجو الرد بأسرع وقت؛ لأنني أريد الذهاب.

الاجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فلا شك أن الذهاب إلى سوريا، والقتال بنية رفع راية التوحيد، والدفاع عن أعراض المسلمين ودمائهم، لا شك أنه جهاد شرعي يثاب عليه العبد وينال أجر المجاهدين, فيجوز لك الذهاب إلى سوريا لا سيما مع رضى الوالدين. ونسأل الله أن ينصر بك الإسلام وأهله؛

الشبكة الإسلامية 

الاجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فلا شك أن الذهاب إلى سوريا، والقتال بنية رفع راية التوحيد، والدفاع عن أعراض المسلمين ودمائهم، لا شك أنه جهاد شرعي يثاب عليه العبد وينال أجر المجاهدين, فيجوز لك الذهاب إلى سوريا لا سيما مع رضى الوالدين. ونسأل الله أن ينصر بك الإسلام وأهله؛

الشبكة الإسلامية 


التعليقات