لا للجدل

ويبقى السؤال الكبير بكل صراحة؟

متى يرعوي المكفرة والأقزام عن أحقادهم وجهلهم وغرورهم وعن

تكفيرهم وتبديعهم وتفسيقهم وتجهليلهم وقلة أدبهم تجاه العلماء الأعلام

رواد الأمة ممن بذلوا حياتهم لله وللإسلام والدعوة والهداية والعلم والتعليم، والتبشير والتيسير؛ وتقريب الأمة الى الله على صراط الهدى والرشاد؛ الصراط المستقيم، ولم يبغونها عوجا...

لكن ما يطمئننا

أن الأمة كلها بوسطيتها لا تلتفت لهؤلاء الغوغاء بنعيقهم ،وتميز الحق ورجاله من غيرهم.

متى يرعوي هؤلاء عن غيهم وشحنهم بعض الصغار الأغرار بسمومهم ويراجعون أنفسهم ويتوبون إلى الله ويعملون لتوحيد الأمة وجمع الكلمة؟!

-جاء من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:

وهل يكب الناس في النار على وجوههم أوقال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم قال الترمذي : حسن صحيح

وجاء في الحديث الشريف:من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة.قال الترمذي: حديث حسن ..

- المكفرة والمفسقة والمبدعة والمجهلة والمضللة هم من يمهدون للفكر الإرهابي التفجيري الضال المضل فاحذروهم.

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين