سبق المقربون

السابقون في الدنيا إلى الخيرات

هم السابقون في الآخرة إلى الجنات

فالسابقون أعلى الخلق درجة

والسبق هناك في الآخرة على قدر السبق هنا في الدنيا 

وليس السابق من سبق به بعيره 

ولكن السابق من غفرت له ذنوبه

)"سئل ابن مسعود كيف كُنتُم تستقبلون رمضان ؟ 

قال: ما كان أحد منا يجرؤ على استقبال الهلال وفي قلبه ذره حقد على أخيه المسلم". 

(سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم 

ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور 

الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد(

(وعجلت إليك ربي لترضى)

(ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين)

جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين