بسم الله الرحمن الرحيم
بمزيد من الرضا والتسليم بقضاء الله وقدره ، ننعي إلى الأمة الإسلامية العالم المجاهد رئيس محكمة دار العدل في حوران مهد الثورة السورية :
أسامة عايد اليتيم
لقد كان الشهيد السعيد مثالا للفكر الإسلامي النقي من شوائب الفكر التكفيري .
ولقد سعى - رحمه الله - لنشر العدل وإقامته، مستعينا بإخوانه العلماء المعتَبرين، ومقدِّرا لأهل العلم الأمناء ، مستشيرا لهم ، ومستنيرا بالمفكرين الهداة .
وإننا في رابطة العلماء السوريين ، إذ ندين اغتيال الفقيد وإخوانه، وأمثاله من العلماء الأحرار، فإننا ندين اغتيال الفكر الوسطي المستنير، والمنهج الحق المبني على أسس ثابتة من العلم والهدى والخير.
رحم الله تعالى الفقيد، وانتقم من قتلته المجرمين الأشرار.
ذات صلة
التعليقات
يرجى تسجيل الدخول