الشيعة الروافض عقائد ضالة وتاريخ أسود وخطر داهم

 

تأليف:  الدكتورالشيخ محمد ياسر المسدي

ملخص

تورَّع علماء السنة عن تكفير الشيعة بشكل عام، وقاموا بمحاولات كثيرة للتقارب معهم، على أنهم من أهل القبلة، إلا أنهم قابلوا ذلك بالسعي الحثيث لغزو السنة عقائديا وفكريا وثقافيا، بل عسكريا أيضا، وقد تجلى ذلك في الثورة السورية التي فضحتهم، وبيَّنت حقدَهم ولؤمَهم وعداوتهم لأهل السنة، حيث وصل الأمر بعلمائهم أن أصدروا فتاوى بوجوب قتال أهل السنة، جهادا في سبيل الله بزعمهم وإفكهم.

 

ويهدف هذا البحث إلى بيان العقائد الضالَّة عند الشيعة الرافضة الاثني عشرية، والكشف عن نظرتهم لأهل السنة وتاريخهم في التآمر عليهم، بالإضافة لتوضيح تناقضاتهم.

 

 وقد توصل الباحث الفاضل لنتائج كثيرة ومن أبرزها؛ أنه بتتبع أحداث التاريخ كان مِعْول الرافضة من أخطر المعاول التي أتتْ على الأمة الإسلامية، فإذا ابتلي المسلمون بعدو كافر كانوا معه على المسلمين، وقد تجلى ذلك في مواقف عديدة ومن أبرزها تآمرهم مع التتار على العراق والشام قديما، وتآمرهم مع الأمريكان في احتلال العراق حديثا، وأخيرا وليس آخرا مشاركتهم مع النصيري بشار والملاحدة الروس في احتلال سوريا.

للاطلاع على الكتاب هنا